قانون الجذب

   اهدى وسائل التحكم في عقلك هو ان تتعلم كيف تهدىء عقلك 

ويمكنك ذلك ان طريق التأمل تستطيع  منح عقلك الراحة وايضا التأمل يحمل السكون لعقلك.  ليس علي مدار اليوم لكن لديك الوقت الكافي علي الاقل ١٥ دقية في اليوم  تساعدك على الهدوء من  ألم التفكير السيء في كتاب السر  يقول ليك أعظم سر في الكون هو قانون الجذب وقانون الجذب لا يكذب انت تجذب الأشياء الي نفسك سواء طيبه ام سيئة علي حسب تفكيرك فإذا اردت تغيير تفكيرك لازم تغيّر بث ترددك .
انت كأنك  برج للبث  لكن برج بشري، تبث تردداً بافكارك اذا اردت تغيير اي شيء في حياتك فتغيّر التردد بتغيّر أفكارك.
ايضا قانون الجذب ينص علي ان الشبيه يجذب الشبيهه هكذا حينما تفكر في فكرة ما ، فإنك كذلك تجذب الأفكار  الشبيهه إليك.
وما تفكر به الآن يشكل مستقبلك
إليك هذا التوكيدة
انني سيد أفكاري  ردد المقولة  حتي يرسخ في ذهنك واذا اردت ان ترى صورتك

  قرر ماذا تريد أن تكون ، وما تريد أن تمتلك ، وما تريد أن تفعله ، وبث التردد ، ولسوف تتحول رؤيتك الي حياتك .

هكذا يعمل قانون الجذب قانون الجذب  مثل القانون الجاذبية الأرضية لا تجامل احد وهو يعمل دائما  حتى إذا كنت لم تدرك بقانون الجذب مدام انت تفكر فهو موجود ويعمل.
إذ اردت ان تعرف ذلك انظر الي مشاعرك هو نتاج تفكير ذي ما قلت لك في بداية المقال اذا كانت  فكرتك طيبة تكون مشاعرك إيجابية اما اذا شعرت بمشاعر سلبية اكيد تفكيرك سيء قانون الجذب بقول لك احذر ! يعني بنبهك بالمشاعر السلبية حتى تغير تفكيرك . ذي ما قلت لك قانون الجذب  لا تجامل  مثل قانون  الجاذبية الارضيه  نفترض سقطت من مبنى عالي سواء كانت انت شخصا صالحا أم  انت شخصا طالحا هذا يعني لا يمنعك من الأرطتام في الأرض .
قانون الجذب دائما تعمل لصالحك اذا اتبعت نهج تفكير طيب ترى تحسناً في حياتك ويتغير حياتك كلها الي نعيم عن جذب اشياء طيبه في حياتك من خلال تفكيرك الإيجابي.  

سليم عبدالله 

الاهداف الصغيرة:-

 

الاهداف الصغيرة لها فوائد  عظيمة في تحقيق نجاحك وحلمك
هدف صغير = انجاز  المهمة
كلما تضع لنفسك هدف صغير واضح ومحدد وقابل للقياس انت تستطيع إنجازه من دون استياء وتوقف ، هنا انت تساعد نفسك في إكمال المهمة .
ترى ياشباب معظم الناس تواجههم مشكله إكمال المهمة لأسباب عديدة ومن أهمها عدم تحديد هدف واضح وصغير  كلما كانت هدفك صغير توصلك علي النقطة التي تريدها بقصد من ذلك ان تحدد لنفسك اهداف صغيرة يمكنك ان تنفذها في زمن قصيره افضل من ان تختار لنفسك هدف كبير ويستهلك معك فترة زمنية طويلة ومن الافضل ان تقسم هذا الهدف الكبير الي اهداف صغيرة .
احكي لكل قصة هل بإمكانك ان تأكل مثلا  فيل لوحدك اكيد لا  لكن اذا قسمت الفيل الي اجزاء صغيرة مع الزمن ستجد نفسك لقد اكلت الفيل لوحدك   .
  ايضا انت تستطيع بلوغ هدفك الكبييير اذا قسمت الي اجزاء صغير او اهداف صغيرة في متناول قدرتك .

أقرأ وتعلم :-

القادة لهم عادة جميلة لايعدي يوماً وهم يقرأون كتاباً ما أو يتحصلون علي معلومة جديدة يزيدون علي مخزونهم المعرفي شيئاً جديد هكذا يبنون القادة شخصياتهم بطريقة  أحترافية و أكثر مثالية ومؤثرة ومحفزة  وملهمة وللاخرين .
اقول لك القادة دائما يقضون حياتهم كطلاب للعلم  .
ومن هنا يُبن لك مدى أهمية القراءة المستمرة ومساهمتها في البناء المعرفي .
وايضا اقول لك إذا أردة الإستثمار إستثمر في الجانب المعرفي لك شخصيا نحن الان في العصر  المعرفي الحديث و  المعرفة متاحة للجميع متى ما أردت الحصول للمعلومة ستجدها في  لحظات ، لكن واجهتنا مشكلة تمثل في الازمة المعرفية .
وأخير القراءة شيئًا  جميل وممتع وهناك آيات قرآنية كثيرة تحدثت عن القراءة واهميتها في اكتساب المعرفة وايضا يعلمك مهارات  التواصل الفعال مع الآخرين.

...سليم عبدالله ...

جوهر العيش #

 

المتعة الحقيقة في العيش ان تعلم بأن الحياة الممتعة والمفيدة حقاً  تأتي فقط  من خلال       " العيش في الحاضر "  أستمتع بحاضرك وأتذوق نعيم الحياة فالرضى بحاضرك وهو السعادة الحقيقة  ،  ويجب عليك ان تدرك بأن الماضي هو بمثابة الماء الجاري تحت الجسر ، والمستقبل هو شمس بعيدة في أفق الخيال، وأن أهم لحظة هي  اللحظة الآنية . تعلم أن تعيش هذه  اللحظة وتتلذذ بها الي أقصى حد .
عيش هنا والآن لتكون أكثر سعادة في الوقت الحاضر

هناك الكثير من الناس الذين يعيشون يوما بعد يوم مع الخوف والقلق والخوف. الخوف من المستقبل ، خوفًا من عدم معرفة ما يمكن أن يأتي به الغد. ومع القلق لعدم معرفة إلى أي مدى يمكن أن يتصرفوا عليه.

فالناس الذين يعيشون كل يوم بهذه الطريقة لا يستطيعون فقط الاستمتاع هنا وحسب ، بل بالعيش في تفكير دائم حول ما قد يحدث أو لا يحدث في المستقبل غير البعيد (أو حتى ما يكفي من الوقت) ، يمنع تذوق الأشياء الصغيرة التي توفرها لهم الحياة في الوقت الحاضر ؛ في الواقع ، هنا والآن.

وصية خاصة  مني عليك الله قبل أن ينتهي كل يوم  أن تقدم الخير للناس فهذا مفتاح السعادة .

من المعروف أن أولئك الذين يستمتعون بالوقت الحاضر دون قلق ، ولا يتعاملون إلا مع ما يحدث لهم في الوقت الحالي ، يميلون إلى العيش حياة أكثر استرخاء وهدوء. في الواقع ، يميلون إلى أن يكونوا أكثر تفاؤلاً ، وهذا بدوره يمنحهم حياة كاملة ، وأطول من أولئك الأكثر تشاؤماً أو سلباً.

عيش الحاضر تصبح فضيلة ، طريقة حياة حقيقية لا تقلق بشأن ما قد يحدث في المستقبل.

إمتحان الحياة :-

في الحياه  دائما نواجه مشاكل صعبة تمثل لنا بمثابة إمتحان ! لكن السؤال البطرح  نفسة هل بعد الإمتحان  الذي قابلته في حياتك تستفيد منه ويكون لك درس حتى لا تقع مره أخره فس مثل هذا الامتحان  ؟ كل لحظة من حياتك تمثل لك  تجربة انت قودته بالتالي في الحياة انت تأخذ إمتحان بعد ذلك بكون لك تجربة او علم وفي المره القادمه اذا واجهتك مثل هذا الإمتحان اكيد تتفاداها من خلال خبرتك .

هنالك ثلاثة اشياء مهمه يجب أن تستفيد منها من اجل التغيير وإلا تبقى في وضعك .

في الحياة هنالك ..

امتحان تسبق كل شيء 

ثم تجربة 

 ومن خلال التجربة 

انت تكتسب 

خبرة ومن الخبرة انت تستفيد منها لتغيير حياتك.

....سليم عبدالله ...